بسم الله الرحمن الرحيم
أنا فتاة أليسا من حقي أن أتزوج من أحب هذا سؤال يراود أعتقد النسبة الأكبر أن لم يكن الكل من الفتيات طبعا هنا سأكتب عن الفتاة الكردية وخاصة في كردستان سورية المهم هذه المسألة إلا يجب أن تتزوج الفتاة مع من تحب أليس حق ديني وشرعي واجتماعي أم هناك أي مانع في الموضوع أعتقد الموانع لهذا الموضوع يضعه الأهل للفتاة فسبحان الله عندما يدرون أهل الفتاة بأنه تريد الشاب لاأعرف لماذا يعندون ويصرون على عدم الموافقة هذا أن وصل الموضوع لأخذ رأي الفتاة فأن أعرف الكثيرة من الحالات وحالتي أحد منها لم يأخذ رأي الفتاة وجوابهم نحن نعرف مصلحة بنتانا أكثر ولم يتطرقوا ولو بسؤال هل تريدين هذا الشاب أين احترامنا للإنسانية أين الدين أين كرديتان أن أقول أن الزواج للفتاة والشاب هو الحياة فانحن الجميع يعلم منا أن الزواج ليست لعبة أوفستان يخلع ويلبس متى يشاء الشخص نعم الزواج رسالة مقدسة بناء جيل جيد وخلوق أن كان الأبوين صالحين وأهتما بأولادهم من الصغر وعلموهم الخلق الحسن والأخلاق الفاضلة فالبدا أن يخلق جيل حسن وجيد ولكن لماذا العواقب لهذه المسألة يعني تزويج الفتاة مع من لاتحب أليست كارثة وجريمة نعم تصور نفسك مع شخص لاتحبه كل يوم أنا الموت والموت ألف مرة في اليوم نفسياً نعم إلا يخافون الله لا وبل وصلت الحالة لقتل الفتاة مجرد أن تحب يعني لو اخترقت القوانين الشرعي والديني للمجتمع كان بيها ولكن كانت فقط تحبه تقتل أي إنسانية هذه أو يعاود الآن الشاب والفتاة للهروب مع بعضهم بعد عدم موافقة الأهل للزواج يعني بمعنى خطف وبالكردية (رافاندن) ماذا يقولون هذه الفتاة ساقطة ويجب أن تموت والحالات كثرة في قامشلو وخصوصا في عام 2007 أنا أعتقد من يجب أن يقتل هو والد الفتاة أو والدتها لماذا ستعيش كل عمرها مع شخص لاتحبه وتموت ألف مرة في اليوم يعني أن ماتت مرة تموت وترتاح أحسن نعم ولكن سؤال أطرحه لكل أب وأم لا يزوجون أبنتهم لمن تحب أذا الأب تقدم لخطبة فتاة يحبها ويموت بحبها وأهلها لم يوافقوا ماموقفه
والأم لو طلبها حبيبها التي أحبته وأهلها رفضوا ماذا كانت ستفعل الآن يقولون لا لن نهرب مع الشاب لكي لا يكون رأس أبي بين رجله بين العالم رأس أبك فليكون بين التراب أحسن من ارتكاب هذه الجريمة لو حافظ على شرفه لزوجها وسترها لاأشجع على الخطف ولكن على أن يوافقوا أهل الفتاة ويسترون أبنتهم ويرحموها ومن يحبوها طبعا أتكلم عن الشاب الحسن وليس أي شاب وسؤال أخر لو صادفت مشكلة مثل هذه عدم موافقة الأهل أين يكون مركز العلاج لهذه المسألة إلى أين سيذهب الشاب أو الفتاة لأخذ حقهم وحل المشكلة والمسألة فالحمد لله رجال الدين رجال الدين بلأسم والشكل وحتى لو ذهب فمن سهتم بيه والسبب منه لأنه لم يقوموا بواجبه من الأول أما الأحزاب الكردية التي لا نعرف لماذا خلقت يأخي القضية الكردية أو ماتشتغلوا فيها ساعدو بأصلاح المجتمع اجتماعيا وهي أيضا خدمة في سبيل القضية لا بس حكي المهم المسيحين لهم مرجعيته وهو البابا أي مشكل البابا يحلها وفي قامشلو البطريرك أو كما يقال الكشا هو يحل ومن يقول في وجهه لا المهم لاأعرف مشكلة كبيرة ومهمة كثيرة لاأعرف ماحلها وكل يوم تكثر هذه القصص أكثر فأكثر الله يعين الفتاة فهي من لا شي حقها مهضوم في المجتمع وأخوها وأبوها يتكبرون عليها ودائما هي تحس بأنه دونيا لماذا أنا أرى فيه ليس نصف المجتمع بل المجتمع كله اعرف سيختلف مع الكثيرين وسيقولون لم يعد هناك هكذا الفتاة له الحرية ولكن حتى يومياً هذا يمر علي قصص وستمر وهذا مجتمعنا وحقيقته ويجب أن لا نجمله ونغير الصورة وحارتنا ضيق ونعرف بعض كما يقال المثل الشعبي : نحن مع الفتاة بجوارحنا وبكل مانملك ولكن مابل أليدي الحيلة وشكرا
أنا فتاة أليسا من حقي أن أتزوج من أحب هذا سؤال يراود أعتقد النسبة الأكبر أن لم يكن الكل من الفتيات طبعا هنا سأكتب عن الفتاة الكردية وخاصة في كردستان سورية المهم هذه المسألة إلا يجب أن تتزوج الفتاة مع من تحب أليس حق ديني وشرعي واجتماعي أم هناك أي مانع في الموضوع أعتقد الموانع لهذا الموضوع يضعه الأهل للفتاة فسبحان الله عندما يدرون أهل الفتاة بأنه تريد الشاب لاأعرف لماذا يعندون ويصرون على عدم الموافقة هذا أن وصل الموضوع لأخذ رأي الفتاة فأن أعرف الكثيرة من الحالات وحالتي أحد منها لم يأخذ رأي الفتاة وجوابهم نحن نعرف مصلحة بنتانا أكثر ولم يتطرقوا ولو بسؤال هل تريدين هذا الشاب أين احترامنا للإنسانية أين الدين أين كرديتان أن أقول أن الزواج للفتاة والشاب هو الحياة فانحن الجميع يعلم منا أن الزواج ليست لعبة أوفستان يخلع ويلبس متى يشاء الشخص نعم الزواج رسالة مقدسة بناء جيل جيد وخلوق أن كان الأبوين صالحين وأهتما بأولادهم من الصغر وعلموهم الخلق الحسن والأخلاق الفاضلة فالبدا أن يخلق جيل حسن وجيد ولكن لماذا العواقب لهذه المسألة يعني تزويج الفتاة مع من لاتحب أليست كارثة وجريمة نعم تصور نفسك مع شخص لاتحبه كل يوم أنا الموت والموت ألف مرة في اليوم نفسياً نعم إلا يخافون الله لا وبل وصلت الحالة لقتل الفتاة مجرد أن تحب يعني لو اخترقت القوانين الشرعي والديني للمجتمع كان بيها ولكن كانت فقط تحبه تقتل أي إنسانية هذه أو يعاود الآن الشاب والفتاة للهروب مع بعضهم بعد عدم موافقة الأهل للزواج يعني بمعنى خطف وبالكردية (رافاندن) ماذا يقولون هذه الفتاة ساقطة ويجب أن تموت والحالات كثرة في قامشلو وخصوصا في عام 2007 أنا أعتقد من يجب أن يقتل هو والد الفتاة أو والدتها لماذا ستعيش كل عمرها مع شخص لاتحبه وتموت ألف مرة في اليوم يعني أن ماتت مرة تموت وترتاح أحسن نعم ولكن سؤال أطرحه لكل أب وأم لا يزوجون أبنتهم لمن تحب أذا الأب تقدم لخطبة فتاة يحبها ويموت بحبها وأهلها لم يوافقوا ماموقفه
والأم لو طلبها حبيبها التي أحبته وأهلها رفضوا ماذا كانت ستفعل الآن يقولون لا لن نهرب مع الشاب لكي لا يكون رأس أبي بين رجله بين العالم رأس أبك فليكون بين التراب أحسن من ارتكاب هذه الجريمة لو حافظ على شرفه لزوجها وسترها لاأشجع على الخطف ولكن على أن يوافقوا أهل الفتاة ويسترون أبنتهم ويرحموها ومن يحبوها طبعا أتكلم عن الشاب الحسن وليس أي شاب وسؤال أخر لو صادفت مشكلة مثل هذه عدم موافقة الأهل أين يكون مركز العلاج لهذه المسألة إلى أين سيذهب الشاب أو الفتاة لأخذ حقهم وحل المشكلة والمسألة فالحمد لله رجال الدين رجال الدين بلأسم والشكل وحتى لو ذهب فمن سهتم بيه والسبب منه لأنه لم يقوموا بواجبه من الأول أما الأحزاب الكردية التي لا نعرف لماذا خلقت يأخي القضية الكردية أو ماتشتغلوا فيها ساعدو بأصلاح المجتمع اجتماعيا وهي أيضا خدمة في سبيل القضية لا بس حكي المهم المسيحين لهم مرجعيته وهو البابا أي مشكل البابا يحلها وفي قامشلو البطريرك أو كما يقال الكشا هو يحل ومن يقول في وجهه لا المهم لاأعرف مشكلة كبيرة ومهمة كثيرة لاأعرف ماحلها وكل يوم تكثر هذه القصص أكثر فأكثر الله يعين الفتاة فهي من لا شي حقها مهضوم في المجتمع وأخوها وأبوها يتكبرون عليها ودائما هي تحس بأنه دونيا لماذا أنا أرى فيه ليس نصف المجتمع بل المجتمع كله اعرف سيختلف مع الكثيرين وسيقولون لم يعد هناك هكذا الفتاة له الحرية ولكن حتى يومياً هذا يمر علي قصص وستمر وهذا مجتمعنا وحقيقته ويجب أن لا نجمله ونغير الصورة وحارتنا ضيق ونعرف بعض كما يقال المثل الشعبي : نحن مع الفتاة بجوارحنا وبكل مانملك ولكن مابل أليدي الحيلة وشكرا